1st New World, Dhaka 15538087991 [email protected]
وتؤثر النفايات على البيئة من خلال تفاقم آثار تغير المناخ مما يؤثر سلباً على صحة الحيوانات والغابات، وله آثار ضارة على صحة الإنسان. يعد الوعي والتثقيف على نطاق واسع بشأن قضية النفايات العالمية أمرًا ضروريًا. يجب على الإنسان أن يدرك مدى خطورة نفاياته على
غالباً ما يكون الحرق، ودفن النفايات الوجهات النهائية للنفايات التي لا يُعاد استخدامها أو تدويرها، ومع ذلك، فإنَّ هذا ليس هو الحلُّ دائماً؛ إذ يمكن أنْ ينتهي الأمر بالنفايات الزائدة في محيطاتنا أو غيرها من المناطق الطبيعية إلى تعرض الكائنات التي تعيش هناك لخطر
يعمل الغبار على إزالة أطنان من المواد السامة والعوادم والمعادن الثقيلة. يساهم الغبار في تجديد الهواء وتنقيته وتصفيته من المواد السامة والمعادن الثقيلة والأحياء الميكروبية والبكتيريا ...
يَكمُن الخطر الناتج عن النفايات من التخلّص غير السّليم لها، الأمر الذي أدّى إلى تأثيرها سلباً على البيئة بشكل عام وعلى الإنسان بشكل خاصّ، حيث تعمل النفايات على تلويث الهواء، والتّربة، والماء، وعندما يستخدم الإنسان المياه الملوّثة لأغراض الريِّ والشّرب،
يمتدّ تأثير النفايات على البيئة ليصل حتى المحيطات، فالنفايات والمياه الملوثة تتسبّب على المدى البعيد في رفع مستوى الحموضة في المحيطات التي تصل إليها، وذلك كنتيجة لامتصاص مُركّب ثاني أكسيد الكربون الموجود فيها، وبالتالي فإنّ تأثير التحمّض سيمتدّ ليشمل الأسماك والكائنات البحريّة الأخرى؛ وذلك بفعل حساسيّة الكائنات
وتمثلت الخطوة الرئيسية في جمع النفايات المنفصلة مباشرة من منازل الناس.ويتم جمع النفايات القابلة للتحلل والقابلة لإعادة التدوير بشكل أكثر تكرارا، و تشجع الناس على فصل النفايات بصورة جدية لمنعها من التراكم ( لمنع شم الروائح الكريهة).
من المتوقع أن ينمو توليد النفايات الصلبة في البلديات من 2.1 مليار طن في عام 2023 إلى 3.8 مليار طن بحلول عام 2050. وفي عام 2020، قدرت التكلفة العالمية المباشرة لإدارة النفايات بنحو 252 مليار دولار من دولارات الولايات المتحدة.
"جزيئات الغبار الكبيرة تؤثر على الخلايا الشمسية عبر طريقتين: الأولى أنها تترسب على أسطح الألواح الشمسية وبالتالي تحجب ضوء الشمس، والأخرى أنها تنتشر في الغلاف الجوي وتُحدث تشتيتًا لأشعة الشمس، وبالتالي تقلل من كثافة الإشعاع الشمسي الواصل إلى الخلايا الشمسية،
خلص بحث جديد إلى أن تحلل مخلفات الطعام في مكبات النفايات حول العالم يؤدي إلى انبعاث آلاف الأطنان من غاز الميثان الذي يتسبب بدوره في ارتفاع درجة حرارة الأرض.
